شهدت الطريق الرابطة بين مدينة مريرت و أزرو عشية يوم الاثنين 29 فبراير 2016
و ليس هذا هو الحادث الاول او الثاني بهذه المنعرجات الخطيرة أو ما يسمى بمنطقة الموت بهذه الطرق الوطنية التي تشهد حركة مرورية كبيرة و خصوصا قنطرة معروفة لدى الصغير و الكبير ، بحيث لا تستوعب مرور سيارتين بنفس التوقيت و هي نقطة سوداء تحسب على الجماعة التابعة لها و ايضا وزارة التجهيز و النقل التي لم تحرك سكنا رغم كل الضحايا التي خلفتها هذه الطريق . و في الاخير تعازينا الحارة لأسر الضحايا ودعواتنا إلى الله تعالى بأن يتغمدهم بواسع رحمته وغفرانه وأن يلهم ذويهم جميل الصبر وحسن العزاء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق