ⴰⴳⵔⴰⵡ ⴰⵙⵉⴽⵍ ⴰⵙⵙⴳⵎⵉ ⵏ ⴰⴱⵔⵉⴷ ⴰⴳⴷⵓⴷⴰⵏ

تسهيلاً لزوارنا الكرام يمكنكم الرد ومشاركتنا فى الموضوع
بإستخدام حسابكم على موقع التواصل الإجتماعى الفيس بوكhttps://www.facebook.com/hajbrek.brek?ref=tn_tnmn

الأحد، 10 فبراير 2019

غياب علامات التشوير بشوارع طنجة يضاعف ضحايا حوادث السير


ما زالت حوادث السير في طنجة تحصد مزيدا من الضحايا بشكل يومي، دون أن يتوقف النزيف ودون أن يتم تفعيل حلول جذرية للحد من حرب الطرق هاته.
وتختلف أسباب هذه الحوادث بين ما هو بشري محض، الذي يحتاج إلى التوعية والتثقيف، وبين ما هو لوجيستيكي إداري، وهو ما يطالب جمعويو المدينة بشكل دائم بتفعيله وجعله أولوية الأولويات درْءاً للأخطار وحفاظا على أرواح الساكنة.
وفي هذا الصدد، ما زالت عدد من شوارع المدينة تخلو من علامات التشوير أو ممرات الراجلين، إضافة إلى علامات تحديد السرعة في الشوارع الكبيرة التي تعتبر الأكثر حصداً للأرواح، لكثرة توافد السيارات والراجلين عليها على حد سواء.
رابطة الدفاع عن حقوق المستهلكين، في بلاغ لها، لفتت الانتباه إلى تجريد مجموعة من الطرقات من القيود وعلامات التشوير، موضحة أن السلطات الولائية بطنجة "لم تعر أي اهتمام لكل الصيحات المتصاعدة المطالبة بوقف الخطر المحدق بحياة المواطنين في عدد من المحاور الطرقية، بسبب المد العشوائي لهذه الطرقات، وتجريدها من كل القيود وعلامات التشوير التي من شأنها الحد من وقوع الحوادث المتكررة التي تؤدي في الغالب إلى إزهاق الأرواح".
ووفق رئيس الرابطة، محمد المنصور، فإن هذه الأخيرة سبق أن تقدمت في هذا الصدد بعدة مقترحات في أكثر من مناسبة، "لكن كل ذلك لم يقنع الماسكين بزمام الأمور في هذه المدينة التي تسير نحو المجهول".
وأوضح المتحدث أن الرابطة، رغم مقترحاتها السابقة، فإنها مرة أخرى تجدد الطلب، "أو سمه حتى استعطافا، إلى المسؤول الأول عن المدينة من أجل أن يتخذ ولو خطوة واحدة في هذا السياق للتقليص من حجم الكارثة".
وضرب المنصور مثالا على هاته الإجراءات بتحديد السرعة في أحد أخطر المحاور الطرقية بالمدينة، "وهو الطريق الساحلي بدءا من محج محمد السادس، وانتهاء بالطريق الممتد من الميناء إلى شاطئ مرقالة، لما يشكله هذا المحور من حوادث مميتة، فضلا عن كونه يمثل منتزها ومتنفسا لساكنة المدينة وزائريها".
كما تعد هذه الطريق، وفق المنصور دائما، "الواجهة السياحية للمدينة، حيث يقتضي الأمر وضع لوحات التشوير البارزة المحددة للسرعة في أربعين كلم في الساعة، مع نصب كاميرات المراقبة، وتخصيص دورية لتتبع حركة السير والجولان".
وعقب اتخاذ هذا الإجراء وتقييم نتائجه، يورد منصور، "يمكن استخلاص الدرس الذي من شأنه وضع حد لحرب الطرقات بطنجة، والبحث عن الحلول التي يجب أن تنطلق من مبدأ واحد هو أن حياة المواطنين وسلامتهم فوق كل اعتبار".
التعاليق:

المشكل الكبير والاساسي في طنجة هو النمو السكاني اللذي اصبح مرعبا نتيجة الهجرة من مدن اخرى , ثانيا العلامات والاشارات وممر الراجلين غير موجودون في اماكن جد حساسة , ثالتا هناك فئة من الشباب تستعمل السرعة المفرطة داخل المدينة وخصوصا بالليل , رابعا انعدام ثقافة السير لدى المواطن فهو يقطع الطريق بعشوائية . خامسا وهو الاهم يجب الاهتمام بالتعليم لان ثقافة المواطن اصبحت في منحدر بسرعة قسوى

السبب هو اكبر .
الساءقين غير عارفين بقوانين السير.
اكبر مشكل في المغرب هو قانون الاسبقية مازال الناس يعتقدون ان الاسبقية دائما للطريق الكبرى و الحقيقة انه عندما لا تكون هناك إشارة فيجب تطبيق أسبقية لليمين و لا يهم الطريق كبيرة او صغيرة .
الشرطي للاسف غير عارف كما يجب بقانون السير لهذا يجب اعادة تكوين .

غياب علامات التشوير في المغرب بأكمله يؤدي لسياقة همجية و عبثية وبالتالي وقوع حوادث سير أضف إلـى ذلك حالة الهيجان و البيانات من طرف أغلب السائقين مما يؤدي إلى حوادث من أغرب ما يكون

لا زال مغربنا ينقصه شيء من الوعي. بعض الناس انانيين و فوق القانون. ليس هذا فقط سائقي سيارات الاجرة لا يحترمون قوانين السير. Triporteur في طريق السيار وهو غير مرقم . في المدن الكبرى نقص إشارات الاتجاه. يا أما غير واضحة أو مخبية بأوراق الشجر. ....في المغرب نقص كبيييييير.

طرق طنجة حالة خطيرة على الراجلين ، الطرق داخل المدينة يعتبرها كثير من السائقين كأنها طرق سيارة و ترتفع السرعة و ليس هناك ممرات لقطع الطريق للراجلين و هناك من لايعرف السياقة و اغلبهم من حصل على الرخصة عن طريق الرشوة 

المشكل في العقلية يا ناس
واحد جا من الاتجاه المعاكس
واحد بلا ضو
جوج دراجين غاديين في نفس الخط مقصرين.
صحاب الطاكسيات حفظو الطرقان وما كاينش للي يردعهوم.
واحد غادي وديما باغي الأسبقية ...
نهار نفهمو بان حوادث السير أخطاء لا علاقة لها بالقدر يمكن نقصو منها

هادا مشكل وطني وليس طنطاوي. في متدينة القنيطرة ماثلا يشدو محطة قطار ضخمة ومن احدة النماذج ولاكن لعبور الشارع أمامها لا يوجد تشوير للراجلين ولا هم يحزنون.

السلام عليكم في الصباح الباكر بشارع الناظور بالدارالبيضاء انحرفت سيارة بسبب بسبب خندقfosseعلى جانب الطريق ودلك راجع الى توقف الاشغال مند مدة طويلة مع غياب تنبيه السائقين ارجو من السيد العمدة ان يبحت في الموضوع....اقسم بالله اني اقول الحقيقة

نتمنى من المسؤولين قد وصلتهم الرسالة. استبشر سكان هاته المدينة الجميلة بتوسيع الطرقات وإقامة جسور وانفاق جديدة ساهمت إلى حد كبير في التخفيف من الاختناق المروري. لكن سقطنا في أسهل الحلول وهي كما جاء في التقرير علامات التشوير. والأخطر من هاذا أن بعض الأنفاق الجديدة على سبيل المثل الموجودة أمام محطة القطار بحيث يتحتم على الساءق الذي يعبره نهارا إشعال الإنارة حتى لا يتفاجأ بالسيارات والدراجات التي لا تتوفر على أضواء الوراء المعاكسة للأشعة.

هذا ما جناه السيد الوالي اليعقوبي على طنجة. افقد شوارع طنجة جماليتها بتحويلها إلى حلبات للمسابقة. توسعة الطرقات كان يتطلب التفكير في الممرات الآمنة للراجلين و التشوير للسائقين و ردع المخالفين لقانون السير. ضجيج منبهات السيارات ( كلاكسون) أصبح يقلق راحة كل السكان الشيء الذي وجب معه مراقبة صارمة من طرف رجال الامن و حملات التوعية من طرف الجمعيات المهتمة. خلاصة الأمر فوضى السير و الجولان في طنجة يتطلب حلولا عاجلة لتزايد عدد القتلى في الطرقات.

مشكلتنا اننا ننفق أموال كبرى في المشاريع الكبرى لكن الأشياء الثانوية و التي هي اقل كلفة لا نهتم بها !
مثال الطريق المؤدية من مسنانة الى مغارة هرقل ، ليس هناك طرق تسوير لقطع الراجلين و كل يوم حادثة ، انا لاأعرف هل التامين ليس لع دور لإدراك المشكل او الجماعة التي تدير طنجة تسكن في الرباط 

طنجة الكبرى و الدار البيضاء الكبرى كبريات المدن التي تحتاج الى اعادة الهيكلة من حيث البنية التحتية و الامن و السلامة الطرقية
 للمزيد من التعاليق انفر هنا

0 التعليقات:

إرسال تعليق